" كان مرة في ولد انما
ايييييه... اجمل امانيه.. رحلة ف الكون.. "
و هي كل امانيها تلك
الرحلة...ليست اجمل امانيها فحسب... أُيعقل أن تكون سني عمرها الغارب حلمٌ ضاع؟؟
.. او ما كُتب له الاكتمال... أما آن لها أن تبدأ؟؟!! ...
فيما
غبرَ من السنين... و في أعماقها كالمعتاد كانت تحلم... و تحلم... و لم تفعل سوي أن
تحلم..
لابأس..
الحُلم
مهدئ... مخدر لذيذ لكل المحرومين.. الممنوعين.. المقهورين .. و قطعا الحالمين..
لكن
الحُلم مُحرض ... الحُلم طفلٌ شقي و متمرد و متطلع دوما ابدا... الحُلم لا يقنع
بكونه حُلما !!
مُحرض دوما علي المزيد.. يبغي
بداية ما ... بداية تُمكنه من أن يكون أكثر من مجرد حُلم... هو غافلٌ عن انه متمكن
اصلا و فرعا!!
البداية ... ما البداية؟؟
...البداية انتظار.. بل احتمال!! لعلها بدء.. و ربما ختام!!
و متي كانت تلك البداية؟؟
أوْكانتْ اصلا؟؟ أم لعلها لم تأتِ بعد؟؟ من يدري.. و من بوسعه اخبارنا اليقين؟؟ ...
اليقين.. من يملك اليقين..؟؟
ما الذي تطرق بالكتابة الي هنا..؟؟؟
هنا شوكٌ كثيف... اليقين!!!
ياا
خبر!!!
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق