في محل الإهداء \
يا قاتلي .. إني صفحتُ عنك
ــــــــــــــــــــــــــ
رحيل.. !
تقول
الرواية*..
" رحلَ الرجل.. الرجل الصلب.. وريثُ
الأب" !
أقولُ
أنا...
" رحل ببساطة... بهدوء..
رحل دونما صخب"
تقول
فيروز **...
" كِل منْ طوي شراعه و راح ب ها المدي..
ولدين و ضاعوا ع جسر الصدا.. اتفارقنا بهَدَا.. و الدنيا هَدَا.."
أقولُ
أنا...
" رحل ببساطة..
رحل لأنه
راحلٌ "أصلا "...
لمَّا يحن
له بعد أن يضع ترحاله و تطوافه في البلاد.. و في العباد قبل البلاد !"
تقول
الرواية...
" رحل الرجلُ.. الرجلُ الصلب.. وريثُ
الأب !"
أقولُ
أنا...
" الرجل الصلب.. وريثُ الأب..
وريثُ
الأب..
وريثُ
الأب...
وريثُ
الأب؟!!
هو ذاك.. هو
فعلا وريثُ الأب.. فقط لو يفهم هذا ..
فقط لو كان
فهم هذا.."
(النساء
النساء يفهمن ما أعني)
* رواية
"وليمة لأعشاب البحر.. ل حيدر حيدر"
** أغنية
لفيروز
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق